أكد البروفيسور رشيد الخالدي- المختص في تاريخ الشرق الأوسط، والأستاذ في جامعة كولومبيا الأمريكية، ومدير معهد الشرق الأوسط في كلية كولومبيا للعلاقات الدولية والعامة- على أهمية الوحدة من أجل تحقيق الأهداف الإستراتيجية للشعب الفلسطيني، وشدد على أهمية الإجماع على الأهداف الوطنية لإرساء الحوار الوطني، وتوحيد لغة التخاطب مع العالم الخارجي، وأشار إلى أهمية استثمار التحولات الدولية من أجل خدمة القضية الفلسطينية ببعدها الدولي.
وكان البروفيسور الخالدي يتحدث في لقاء عبر تقنية الدائرة التلفزيونية المغلقة –الفيديو كونفرنس- نظمته شئون العلاقات الخارجية بمكتب نائب رئيس الجامعة الإسلامية لشئون العلاقات الخارجية وتكنولوجيا المعلومات بالتنسيق مع مؤسسة تيدا، وحضره عدد من الأكاديميين والباحثين وطلبة الجامعة.